رؤية البرنامج

رؤية البرنامج

إعداد جيل واعي وواعد من قادة وشباب ثانوي على مستوى مصر والشرق الاوسط والمنطقة العربية والعالم بأسره. لكي يكونوا مؤهلين بدرجة كافية لنشر والدفاع عن كلمة الله بطريقة صحيحة. ويكونوا بيأسسوا لملكوت الله في كل مكان. نريد الوصول للشباب المهمشين والمحرومين والمخدوعين. والذين وصلوا لدرجة الإلحاد أو غيرها من المراحل الصعبة.نريد أن نقول لهم الله موجود وبيحبكم ويبحث عنكم. وذلك مع مراعاة الوصول لهم بطريقة مختلفة ومنطقية وحقيقية، وتتناسب مع أحتياجاتهم الواقعية.

 كيف نسعى لتحقيق هذه الرؤية؟

 كيف نسعى لتحقيق هذه الرؤية؟

• المحور الأول: إعداد الفريق كمرحلة أولى (القادة "اعضاء الفريق").وذلك من خلال تقديم مادة علمية Syllabus متعلقة بالدفاعيات تحتوي على ستة موضوعات رئيسية متعلقة بوجود الله واشكالية الشر والألم والقضية الأخلاقية وغيرها من الموضوعات ذات الصلة لمدة عام كامل. تضمن ذلك تنفيذ منصة خاصة بالفريق class room، وتنفيذ استبيان على مستوى الجمهورية، وصفحة خاصة على الفيس بوك للتواصل مع الشباب. • المحور الثاني: التحرك بطريقة ممنهجة ومنظمة جغرافيًا وإداريًا مع قادة وشباب ثانوي أنفسهم. مستخدمين كل الوسائل المتاحة والمساعدة في الوصول إلى رؤيتنا المنشودة. وتم بالفعل عمل لقاءات متعددة بمجمعي المنيا وملوي حتى الان. • المحور الثالث: التحرك في تنظيم مؤتمرات عامة لقادة وشباب ثانوي. المؤتمر العام الأول للدفاعيات سوف يُعقد ببيت السلام تحت شعار RED ZONE. وسوف يُتبع بالعديد من المؤتمرات في المستقبل بنعمة الله.

الأهداف المستقبلية

الأهداف المستقبلية

هدفنا الأساسي والرئيسي والمرتبط برؤيتنا هو الوصول إلى قادة وشباب ثانوي في مصر وربما المنطقة العربية بكل الطرق والوسائل المُتاحة. مثل، تنظيم لقاءات ومؤتمرات وإعداد مدارس متخصصة في الدفاعيات. وكذلك، استخدام كل وسائل الميديا المرئية والمسموعة والمقروءة التي تساعدنا وتساهم في تحقيق رؤيتنا المنشودة. في النهاية، أتمنى أكون أستطعت أن أنبر على أهم النقاط المتعلقة بفريق الدفاعيات "أبولوجيا" التابع للجنة العامة لشباب ثانوي بمصر. مصليًا أن يستمر الرب في قيادته لنا لكي نتمم مشيئته في حياة الشباب، ونصل معه لما هو فوق حدود المعقول. فكلنا ثقة بأن لا تحدنا حدود جغرافية لتحقيق حلمنا ورؤيتنا حيال شباب وشابات ثانوي في كل بقاع الأرض. فشعارنا ورسالتنا: "بَلْ قَدِّسُوا الرَّبَّ الإِلهَ فِي قُلُوبِكُمْ، مُسْتَعِدِّينَ دَائِمًا لِمُجَاوَبَةِ كُلِّ مَنْ يَسْأَلُكُمْ عَنْ سَبَبِ الرَّجَاءِ الَّذِي فِيكُمْ، بِوَدَاعَةٍ وَخَوْفٍ."

برامج اللجنة